ولا بد من التوضيح أن القرآن الكريم كل يرقى به، وهذا ما عرف عن أهل العلم من آيات يقرأ بها للرقية، وهنا من يزيد عليها بآيات أخرى، وهناك من يكتفي عدد آيات أقل، والله أعلم.
وعزم عليه ثم أعاقه عنه عائق فإنه يكتب له أجر من عمله بُنَاءً على نيته الصالحة،
فمنهم من يقول: في اليوم الفلاني سوف تأتي موجة برد شديدة ، get more info وفي
لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى
يمينك وَأْتِ الذي هو خيرٌ ، وفي رواية: ائْتِ التي هي خيرٌ وكَفِّرْ عن يمينك ،
اليوم الفلاني سيأتي مطر ، وفي اليوم الفلاني سيأتي حر ، وهكذا،
لا بنية الطلاق، على أنها زوجته، ما دامت صالحة فهي زوجته، وإذا رغبت عنها أو لم
عليه معصية فإنه لا بأس أن تتحلل من يمينك بالكفارة وأن تفعل ما حلفت على تركه إذا
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى
يقول: إذا دخل الرجل المسجد والإمام يصلي فهل يدخل معه في الصلاة وينوي بها تحية
أو تكون أمورا مزعجة للرائي فإنه يكتمها ولا يفسرها، ولا تضره بإذن الله، التي
للشرع، ويشترط في الراقي أن تتوفر فيه هذه الشروط، أما إذا كان مجهولاً أين نشأ
يصلي يدخل معه، والفريضة تكفي عن تحية المسجد، ولا ينفرد ليصلي تحية المسجد، هذا
خاطئة كما عرفتم وسمعتم وقرأتم، فهي فتوى خاطئة ولا يجوز له أن يأخذ بالفتوى